دعيني أتمتع في شفتاكي ودعيني أسبح في زرقة عيناك ،فأنا لم أكن يوما إلا ناظرا لصفات جماليه ، فحان الوقت وحان الميعاد وجاء موعد الحساب وجاء اليوم الذي لا ريب فيه ، حان لعينييك بأن تأخذ مساحتها من جسدي وحان لشفتيك بأن تمتنع عن قبلة الأعياد التي لا تسمن ولا تغني من جوع وأن تتجرأ خطوة إلى شفتاي ،